دور السياسات المالية والاقتصادية ف تجاوز آثار جائجة کورونا

Document Type : Review articles

Author

الأکاديمية العربية للعلوم والتکنولوجيا والنقل البحري

Abstract

إن الاضطراب المفاجئ الذي بين فيرو کورونا قد أحدث آثار اقتوادية سلعية مدمرة على المستو
العالمي فضرب الکثير من القطاعات الاقتوادية العالمية بسبب المخاوف من أنتشار الفيرو إذ لق
الکثير من القطاعات الاقتوادية الواحدة تلک الأخر ويشهد العالم ومازال أزمة اقتوادية من أسوأ
الأزمات الاقتوادية التي مرت عليه وتراجع الإنتاج العالمي بشکل ملحوظ وظهرت الکثير من حالات
الإفلا الاقتوادي وانهيار مفاجئ يضم الکثير من العالمية .
وذلک نيتجة الإجراءات التي اتخذتها الدول لمکافحة ذلک الفيرو من إ لاق للحدود والعزل والحجر
الوحي، ولقد کانت تلک الاثار أشد قسوة على المنطقة العربية بوفة خاصة حيث أن أ لب الدول فيها
تعتمد على الاقتواد الريعي ومعظم تلک الاقتواديات تعتمد على الريع وعدم تنوع الاقتواد فيها، وانهيار
أسعار النفط شکل تحديا کبيرا لتلک الدول إلا أن التنوع في الاقتواد الموري لم يمنع الاقتواد الموري
بالتصثر بشدة تلک الأزمة الاقتوادية حيث انخفاض عائدات قناة السويس- وکذلک تحويلات الموريين
وبطئ فترة التجارة العالمية والتي تکاد تکون توقف وفي مواجهة تلک الآثار العالمية والداخلية فقد هب
العالم لموجة تلک الأزمة باتخاذ الکثير من السياسات الاقتوادية لمواجهة الآثار السلبية لمواجهة التداعيات
التي تسبب فيها فيرو "Covid -19" واتخذت مور أيضا مثلها مثل دول العالم الکثير من السياسات
الاقتوادية لمواجهة هذا الوباء لتخفيف من الآثار السلبية لتلک الجائحة وتلک السياسة الاقتوادية
سوف تکون محل البحث الآتي .

Keywords

Main Subjects